nurbuat.blog.com

Kamis, 08 April 2021

Doa Tahlil Lengkap

الدعاء التهليل أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَنِ الرَّجِيْمِ . بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنْ الرَّحِيْمِ . الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ حَمْدَ الشَّاكِرِيْنَ حَمْدَ النَّاعِمِيْنَ حَمْدًا يُّوَافِىْ نِعَمَهُ وَيُكَافِى مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ وَعَظِيْمِ شُلْطَانِكَ. سُبْحَانَكَ لَا نُحْصِى ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ. فَلَكَ الْحَمْدُ قَبْلَ الرِّضَى وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى وَلَكَ الْحَمْدُ إِذَا رَضِيْتَ عَنَّا دَائِمًا أَبَدًا. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى الذَّاتِ الْمُكَمَّلَةِ وَالرَّحْمَةِ الْمُنَزَّلَةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ. وَصَلِّ اللّٰهُمَّ عَلَيْهِ يَا ذَا الْبَهَاءِ وَالْجَلَالِ بُكْرَةً وَأَصِيْلًا. اَللّٰهُمَّ كَمَا خَصَصْتَنَا بِكِتَابِكَ الْكَرِيْمِ وَهَدَيْتَنَا إِلَى صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيْمِ. أَصْلِحْ بِهِ مِنَّا جَمِيْعَ مَا فَسَدَ وَطَهِّرْ بِهِ مَاظَهَرَ وَمَابَطَنَ. اَللّٰهُمَّ اشْرَحْ بِالْقُرْأٰنِ صُدُوْرَنَا وَيَسِّرْ بِهِ أُمُوْرَنَا، وَعَظِّمْ بِهِ أُجُوْرَنَا وَحَسِّنْ بِهِ أَخْلَاقَنَا. وَوَسِّعْ بِهِ أَرْزَاقَنَا، وَنَوِّرْ بِهِ قُبُوْرَنَا. اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ وَبَرَكَ مَا تَلَوْنَاهُ وَصَلَّيْنَاهُ عَلَى نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَا هَلَّلْنَاهُ هَدِيَّةً بَالِغَةً وَرَحْمَةً مِنْكَ نَازِلَةً نُقَدِّمُهَا وَنُهْدِيْهَا اِلَى حَضْرَةِ النَّبِىِّ الْأَكْرَمِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ أٰبَائِهِ وَاِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْـمُرْسَلِيْنَ وَاِلَى مَلَائِكَةِ اللهِ الْـمُقَرَّبِيْنَ وَالْكَرُوْبِيِّيْنَ وَاِلَى اَرْوَاحِ سَادَاتِنَا أَبِى بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَاِلَى بَقِيَّةِ الْعَشَرَةِ بِالْجَنَّةِ وَسَائِرِ الصَّحَابَةِ وَالْقَرَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ، وَاِلَى اَرْوَاحِ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ وَاُمِّهِمَا سَيِّدَتِنَا فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ وَسَيِّدَتِنَا خَدِيْجَةَ الْكُبْرٰى وَسَيِّدِنَا حَمْزَةَ وَالْعَبَّاسِ وَالشُّهَدَاءِ الْبَدْرِيِّيْنَ وَالْأُحُدِيِّيْنَ وَاِلَى حَضْرَةِ الْخَضِرِ وَاِلْيَاسَ وَسَيِّدِنَا عَبْدِاللهِ بْنِ عَبَّاسٍ وَاِلَى أَرْوَاحِ الْأَرْبَعَةِ الْأَئِمَّةِ الْـمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِى الدِّيْنِ، وَاِلَى أَرْوَاحِ الْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَأَئِمَّةِ الْحَدِيْثِ وَالْـمُفَسِّرِيْنَ، وَسَادَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ الْـمُحَقِّقِيْنَ، وَاِلَى أَرْوَاحِ الْقُطْبِ الرَبَّانِيِّ وَالْعَارِفِ الصَّمَدَنِيِّ سَيِّدِيْ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِى وَ الشَّيْخِ الْإِمَامِ أَبِى الْحَسَنْ الشَّاذِلِى وَسَيِّدِى اَحْمَدَ الْبَدَوِيِّ وَسَيِّدِى اَحْمَدَ الرِّفَاعِيِّ وَسَيِّدِى اِبْرَاهِيْمَ الدَّسُوْقِيِّ وَسَيِّدِى اَبِى الْقَاسِمِ الْجُنَيْدِى الْبَغْدَادِيِّ وَسَيِّدِى اَحْمَدَ ابْنِ عَلْوَانَ وَسَيِّدِى اَبِى طَالِبِ الْـمَكِّيِّ، وَاِلَى أَرْوَاحِ كُلِّ وَلِيٍّ وَوَلِيَّةٍ لِلَّهِ، مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا اَيْنَمَا كَانُوْا وَكَانَ الْكَائِنُ فِى عِلْمِكَ، وَحَلَّتْ اَرْوَاحُهُمْ يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ. وَاِلَى اَرْوَاحِ سَادَاتِنَأ أَهْلِ الْـمَعْلَا وَالشُّبَيْكَةِ وَالْبَقِيْعِ وَ أَمْوَاتِ الْـمُسْلِمِيْنَ كَافَّةً عَامَّةً وَفِى صَحَائِفِ مَنْ لَا زَائِرَ لَهُ وَلَا ذَاكِرَ لَهُ عُمَّ الْجَمِيْعِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ وَنَخُصُّ خُصُوْصًا اِلَى رُوْح . . . اَللّٰهُمَّ ارْحَمْهُ بِالْقُرْأَنِ الْعَظِيْمِ رَحْمَةً وَاسِعَةً. وَاغْفِرْ لَهُ مَغْفِرَةً جَامِعَةً يَامَلِكَ الدُّنْيَا وَالْأَخِرَةِ يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ. اَللّٰهُمَّ أَنْزِلْ فِى قَبْرِهِ الرَّحْمَةَ وَالضِّيَاءَ وَالنُّوْرَ وَالْبَهْجَةَ وَالرَّوْحَ وَالرَّيْحَانَ وَالسُّرُوْرَ مِنْ يَوْمِنَا هَذَا اِلَى يَوْمِ الْبَعْثِ وَالنُّشُوْرِ إِنَّكَ مَلِكٌ رَبٌّ غَفُوْرٌ. اَللّٰهُمَّ اجْعَلِ الْقُرْأنَ الْعَظِيْمَ فِى قَبْرِهِ مُوْنِسًا وَفِى الْقِيَامِةِ شَافِعًا وَفِى الْحَشْرِ ضِيَاءً وَظِلًّا وَدَلِيْلًا. وَفِى الْمِيْزَانِ رَاجِحًا وَعَلَى الصِّرَاطِ نُوْرًا وَقَائِدًا وَعَنِ النَّارِ سِتْرًا وَحِجَابًا وَفِى الْجَنَّةِ رَفِيْقًا. اَللّٰهُمَّ (Sebut namanya) عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدَيْكَ خَرَجَ مِنْ رَوْحِ الدُّنْيَا وَسَعَتِهَا وَمَحْبُوْبِهِ وَأَحِبَّائِهِ فِيْهَا إِلَى ظُلْمَةِ الْقَبْرِ وَ مَا هُوَ لَاقِيْه، كَانَ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيْكَ لَكَ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُوْلُكَ وَأَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّى. اَللّٰهُمَّ إِنَّهُ نَزَلَ بِكَ وَأنْتَ خَيْرُ مَنْزُوْلٍ بِهِ وَأَصْبَحَ فَقِيْرًا إِلَى رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ غَنِيٌّ عَنْ عَذَابِهِ وَقَدْ جِئْنَا رَاغِبِيْنَ اِلَيْكَ شُفَعَاءَ لَهُ. اَللّٰهُمَّ اِنْ كَانَ مُحْسِنًا فَزِدْ فِى اِحْسَانِهِ وَاِنْ كَانَ مُسِيْئًا فَتَجَاوَزْ عَنْهُ وَلَقِّيْهِ بِرَحْمَتِكَ رِضَاكَ وَقِهِ فِتْنَةَ الْقَبْرِ وَعَذَابَهُ وَافْسَحْ لَهُ فِى قَبْرِهِ وَجَافِ اْلأَرْضِ بَيْنَ جَنْبَيْهِ وَلَقِّيْهِ بِرَحْمَتِكَ اْلأَمْنَ مِنْ عَذَابِكَ حَتَّى تَبْعَثَهُ أَمِنًا إِلَى جَنَّتِكَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ. اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ وَعَافِهِ وَاعْفُ عَنْهُ. اَللّٰهُمَّ لَا تَحْرِمْنَا أَجْرَهُ، وَلَا تَفْتِنَّا بَعْدَهُ، وَاغْفِرْ لَنَا وَلَهُ، وَاجْمَعْنَا مَعَهُ فِى جَنَّاتِ النَّعِيْمِ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ . وَاجْعَلِ اللّٰهُمَّ ثَوَابَ مِثْلَ ثَوَابِ ذَالِكَ فِى صَحَائِفِنَا وَفِى صَحَائِفِ وَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَالسَّادَاتِ الْحَاضِرِيْنَ وَوَالِدِيْهِمْ وَمَشَايِخِهِمْ خَاصَّةً وَاِلَى أَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ عَامَّةً إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. اللّٰهُمَّ بِفَضْلِكَ عُمَّنَا وَبِلُطْفِكَ حُفَّنَا وَعَلَى الْإِسْلَامِ وَالْإِيْمَانِ جَمْعًا تَوَفَّنَا وَأَنْتَ رَاضٍ عَنَّا وَاخْتِمْ بِالصَّالِحَاتِ اَعْمَالَنَا. رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ وَأَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ مَعَ الْأَبْرَارِ، يَا عَزِيْزُ يَا غَفَّارُ، يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ. وَصَلَّى عَلَى سَيِّدِ نَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أٰلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ. اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰالَـمِيْنَ.

0 Komentar:

Posting Komentar

Berlangganan Posting Komentar [Atom]

<< Beranda